دخلت منتدى وشفت بنات يمدحون بخلطـــه وقـلت أنقلها لكـم(أدعو لصاحبة الخلطـه)
بصراحـــه دخلت مزاجـي وقلت اجربــها....وراح ابدأ فيها بإذن الله...
هـــــــــــــــــــــــذا كـــــــــــــــــــــــــلام وحـــــــــــــــــــــــــــــــده من المجربـــــــــــــات
زال سواد عشرييييين سنة في عشررررررة أيام ....فقط
إنني لا أبالغ
(عانيت من السواد مذ كان عمري عشر سنين ..... وطوال عشرين سنة لم تبق وصفة طبية و لا طبيعية لم أستعملها و لكن النتيجة خفوت السواد و عدم زواله نهائيا و لكني لم أفقد الأمل.......................... (كلام بنت من المجربات) ثم تذكرت كلمات أمي التي كانت تستعمل خليط الكليسرين و عصير الليمون لتدهن كامل الجسم في الحمام و تجلس نصف ساعة ثم تستحم بالليفة(لكنها لم تلائم جلدي الحساس) (و الطريقة تحتاج لوقت).
ثم قرأت في كتب الأعشاب التي أدرس فيها(لأنني و الحمد لله أستعملها للعلاج بعد أن درست في الجامعة و علمت أضرار الأدوية و الكيماويات).
إستعنت بالله و قمت الى خزانتي و أحضرت الكليسرين و زيت الخروع و زيت اللوز و المسك
و عصرت ليمونة و حضرت هذه الخلطة:
نصف فنجان (المستعمل للقهوة التركية) عصير ليمون (مقشر و مبيض و مطهر للجلد)
نصف فنجان كليسرين (مادة تخلط الزيوت مع الماء ... مادة مستحلبة)
ربع فنجان زيت الخروع (يطري الجلد)
ربع فنجان زيت اللوز (يجدد ا لخلايا الميتة)
ربع ملعقة صغيرة مسك مطحون (مادة حافظة)
(من الممكن إستعمال أي مقياس مثل (الكوب و غيره) مع المحافظة على النسب بين المكونات)
و وزعت المحلول بعد رجه جيدا بواسطة القطن على الجلد المتلون (وأنتن أعلم بالأماكن) و على الكوعين والركب ليلا و نمت و بعد كل دخول للحمام
و خلال عشرة أيام بالضبط تلاشى السمار و عاد جلدي أبيضا و الحمد لله و سأستمر بأستعمال الخلطة مرة واحدة ليلا (لأنها مطهر جيد و طبيعية حتى للحوامل و المرضعات و تزيل روائح الجسم الغير مستحبة وممكن إستعمالها حتى بعد إزالة الشعر مباشرة بأي طريقة كانت) .